5 Tips about تحديات الثورة الصناعية الرابعة You Can Use Today
5 Tips about تحديات الثورة الصناعية الرابعة You Can Use Today
Blog Article
وضحت المقاله الجميله اهميه الثوره الصناعيه الرابعه التي ساهمت بتطور كبير في جميع الجوانب ، ونعلم انه الثوره الصناعيه مرتبطه بالتكنولوجيا والتطور ، ولكن الثوره الصناعيه الرابعه تحديداً كما ذكرت دكتوري الفاضل هي تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع ، والتكنولوجيا هى الثوره الصناعيه الرابعه الذي استثارت عصرنا الحالي وجعلت المستحيل يصبح واقعياً نعيشه منها وايضاً جعلت واقعنا مختلف واسهل ومتقدم وسوف تجعل الفرد لديه مهارات عاليه ، والثوره الصناعيه الرابعه بدأت بالظهور مع بدايه الألفية الجديده ، وهي ساعدت على الابداع والتجديد والابتكار ، ويجب علينا الاستفاده منها بتطوير المجمتع بشكل ايجابي
رغم التطور في أنظمة الحماية، إلا أن الكثير من الشركات تعتمد على بروتوكولات أمنية ضعيفة أو غير محدثة، مما يجعلها هدفًا سهلًا للهجمات الإلكترونية.
و لاشك ان الثورة الصناعية تكون مرتبطة بالتكنولوجيا و التطور ، لكن الذي اثار اهتمامي تطرق الدكتور الى الثورة الصناعية الرابعة ، حيث بدأت بالظهور مع بداية الألفية الجديدة ، فالأولى كانت بدفع الطاقة البخارية و الثانية بتأثير الكهرباء و الثالثة على الحوسبة و المعلوماتيه ( اي الحاسب الالي) و الاخيرة انطلقت من منصة الاندماج الثوري لمجموعة من الاكتشافات الهائلة.
يعد الذكاء الاصطناعي من أهم إرهاصات الثورة الصناعية الرابعة لما له من تطبيقات عديدة وان كان الذكاء البشري يعني بالقدرات العقلية كالقدرة على التكيف مع ظروف الحياة والاستفادة من التجارب والخبرات السابقة والتفكير والتحليل والتخطيط وحل المشكلات والاستنتاج السليم والاحساس بالآخرين بالاضافة الى سرعه التعلم واستخدام ما نتعلمة بالشكل السليم والمفيد ،وارتبط كل ذلك بقدرات المخ والعقل البشري والتي ترتبط بالحالة النفسية والجسمانية .
تطوير نماذج عمل جديدة تعتمد على التكنولوجيا، مثل الاشتراكات الرقمية أو الخدمات السريعة حسب الطلب.
أن التكنولوجيا الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية لأنه كلما زادت درجة التطور والمعرفة كلما زادت معه درجة التعقيد، إلا أنني أرى أن كل هذا التعقيد يأتي معه بتكنولوجيا خارقة من نوعها تساعد على سهولة الحياة أكثر وأكثر، ومن أمثلة تلك الثورة الصناعية مشروع الذكاء الاصطناعي الخارق.
من الضروري تعزيز وعي المستخدمين بمخاطر الخصوصية وكيفية حماية بياناتهم بشكل أفضل.
والتكنولوجيا الحديثه مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي غيرت حياتنا اليوميه واصبحت جزء من حياتنا ولها ايجابيات كثيره مثل توفير الوقت وتسهيل التواصل واكبر دليل ان اليوم الانسان يعتمد عليها بشكل تقريبا كلي واصبحت التكنولوجيا شي روتيني وعلينا الاستفاده منها بتطوير البلد وتطوير نور الامارات وتجديد التعليم من خلالها واستغلالها بشكل ايجابي وصحيح .
< صعوبات التنسيق وضمان تضافر الجهود من كل الجهات المعنية بالثورة الصناعية الرابعة.
الثورة الصناعية الرابعة قد تساهم في خلق وظائف جديدة لم تكن موجودة سابقًا، مثل تطوير البرمجيات أو صيانة الروبوتات، ولكن يجب تسهيل الوصول إلى هذه الفرص.
القراصنة الإلكترونيون يستخدمون تقنيات متطورة لاختراق أنظمة الشركات وسرقة بيانات المستخدمين.
ارى بأن إدراك الفرد للتطور الحاصل ومقومات هذا العصر وارتباطه به أصبح أمرًا حتميًا؛ حتى يستطيع الاستفادة من التقنيات الحديثة والتقدم التكنولوجي الذي ينمو بشكل يومي، وفي ظل التطور السريع والتحول الرقمي الذي يشهده العالم، والمنافسة الشديدة التي يشهدها السوق العالمي، شكرا دكتور علي اسعد وطفة على هذا المقال الشيق والرائع
وتتطلب التحديات والفرص الناجمة عن الثورة الصناعية الرابعة فهماً دقيقاً لكيفية التعامل معها، كما أنها تستدعي تكاتف الجهود بين الحكومات والشركات وصناع القرار والأكاديميين والأفراد، ويجب ان تسعى الحكومات الى تنمية قدراتها من خلال تنمية الذكاء والعقل في اطار وجود منظومة سريعة التغير، وان تكون هناك رؤية طويلة الاجل فعندما نور يتغير كل شيئ تبدو الحاجة الى قادة يمتازون بتوجيه البوصلة للتقدم الى الامام ، وتنمية القلوب وذلك بان نكون جاهزين للترحيب بهذا التغير لانه يولد مشاعر مختلفة قد تكون الخوف او التحدي ،وان نتحلي بأعصاب هادئة في مواجهة الثورة الصناعية الرابعه ،والتي لا تعني "ميكنة البشرية" بل جعل العالم اكثر" بشرية" وهو ما يجب ان تعمل الحكومات على تحقيقه بالتعاون مع الجميع ولمنفعة الجميع.
ويبين الشكل في الصفحة التالية إطار هذه الثورة والتكنولوجيات الرقمية المساهمة فيها. إن عصر الثورة الصناعية الرابعة لم يبدأ فعلياً في الدول العربية وبخاصة في مجال الإنتاج، أما في مجال الاستهلاك فقد بدأ في بعض حقولها، ومع ذلك فإن الدول العربية تقف عملياً على مشارف عصر هذه «الثورة».